رغم صعوبة المكائد، إلا أنها قد تكون فرصة للنمو الشخصي والمهني. اسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ كيف يمكنني تحسين مهاراتي في إدارة النزاعات؟ استخدام التجربة كدرس يجعلها جزءًا من مسارك نحو النجاح.

البروفيسور فيفر، ليس من النوع الذي يغلف رسائله بمجاملة. لقد أمضى حياته في إقناع تلاميذه بقبول ما يسميها (الحقائق الوحشية في سياسة المكاتب) لكن الناس يفضلون للأسف تجاوز الأساءات التي تأتيهم من باب (جهدي لن يضيع سدى في النهاية) وهذل خطأ. أخيرًا حتى تنجح وتصل لأعلى المناصب احرص دائمًا على عدم السكوت على المكائد، اجعل نفسك وإنجازاتك مرئية دائمًا قدر الإمكان، أبرز ثقتك بنفسك. والأهم قم بتنمية شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك حتى تكون شخص ذا قيمة كبيرة لا تقدر بثمن.

لا تعامل الآخر بمعاملته، كن متواضعاً ودع الوقت يثبت للجميع من أنت.

من مكونات بيئة العمل نوع القيادة الذي تتبعه الشركة يؤثر بشكل كبير على بيئة العمل فإن القيادة الملهمة تساعد على تحفيز الموظفين نحو تحقيق النجاح، ويمكنك الإطلاع على كتب عن القيادة.

بعد نادية العروسي.. فنانة مغربية تنتقد لجنة المكائد في بيئة العمل تحكيم “النجم الشعبي”-صورة

البيئة الاستكشافية: التي تعتمد على استخدام القدرات العقلية من حيث الدراسة والبحث والتحليل للوصول إلى النتائج، وهي تعتمد على العديد من المهارات الأخرى مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات ونجد أن هذه البيئة ترتبط بتكنولوجيا المعلومات والهندسة.

حتى تفضي على بيئة العمل السامة يمكن مكافأة الموظفين على إنجازاتهم وتقديرهم لزيادة الانتماء والتحفيز.

يقدم الموقع مجموعة واسعة من الفرص الوظيفية في مختلف المجالات تواصل معنا من نحن سياسة الخصوصية عن المدونة دعم الرواد

مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”

أما هو، فيبقى كما هو، يعمل وينجز من دون أن يتأثر سلباً بالأجواء المميتة التي يشعها.

ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين وتقويمهم عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل

مؤثرة مغربية شهيرة تعلن مع بداية السنة أنها ضحية “التوكال”-فيديو

بين هؤلاء نموذج يمكن إدراجه تحت بند زملاء العمل المتخصصين في منظومة "الزومبة".

لغوياً، تبرع اللغة العربية، وإن لم تكن الفصحى، في الخروج بكلمة "زومبة" وجمعها زنب. ليس هذا فقط، بل إن قائمة مفردات "زومبة" عامر وثري. يقال إن فلاناً أعطى لعلان "خازوقاً". والخازوق بعيداً مما يجري في أماكن العمل هو في الأصل إما عمود يستخدم في البناء ضمن الأساسات، أو عمود مدبب الرأس كان يستخدم في أزمنة غابرة كأداة تعذيب بشعة.